السبت، 13 أغسطس 2016

برنامج أنشطة رابطة الكتاب الأردنيين - فرع جرش لشهر آب 2016

1- ندوة بعنوان " الأدب الساخر والربيع العربي" يوم الأربعاء الموافق 17/8/2016 في الساعة 8 مساء 
     المتحدث الرئيسي: د. عطا الله الحجايا
     مدير الجلسة: د. إسماعيل القيام
      
     المتحدثون الفرعيون: د. علي المومني، د. شفيق النوباني، د. عبد الرحمن الرشيد، علي النوباني، ربيع ربيع، جاسر الضبعة، حسام الرشيد، عبد الله حناتلة، فتح كساب، خلدون بني عمر، د. بلال عياصرة، جمال نواصرة.
2- أمسية شعرية للشاعر العراقي : د. سعد ياسين يوسف يوم الثلاثاء 23/8/2016 في الثامنة مساء
          يدير الأمسية علي طه النوباني

التقرير الإداري لرابطة الكتاب الأردنيين فرع جر ش عامي 2015 – 2016



·        الأنشطة
 1- محاضرة للدكتور يوسف ربابعة، بعنوان : اللغة العربية بين تآلف اللهجات ووحدة اللسان، أدار الجلسة علي النوباني في 14/5/2015.
2- مهرجان الإبداع الأدبي – موسم المتنبي -  يوم الخميس 30/7/2015 واشتمل على : قراءات من قصائد المتنبي، أمسية شعرية، أمسية قصصية، محاضرات.
3- محاضرة للدكتور علي المومني بعنوان: ملامح الحداثة في القصة القصيرة الأردنية، أدار الجلسة د. إسماعيل القيام يوم 20/11/2015.
4- أمسية شعرية للدكتور إبراهيم السعافين يوم 1/12/2015 ، أدار الجلسة علي النوباني
6-محاضرة عن المسرح في الأردن للأستاذ جمال نواصرة ، أدار الجلسة حسام الرشيد يوم 20/11/2015.
6- ندوة بعنوان ( الرواية والفكر ) بتاريخ 3/3/2016 كان المتحدث الرئيسي فيها : د. يوسف حمدان، وأدار الجلسة: علي النوباني، والمتحدثون الفرعيون: إسماعيل القيام، أمجد العفيف، علي المومني، عطا الله الزبون، خلدون بني عمر، ربيع ربيع، عبد الحميد الصباغ، جمال نواصرة، بلال العمور، عبد الله حناتلة.
7- ندوة بعنوان : الغلو والاعتدال في الفكر الإسلامي بتاريخ 27/4/2016 كان المتحدث الرئيسي فيها: معاذ بني عامر، وأدار الجلسة: ربيع ربيع، والمتحدثون الفرعيون: إسماعيل القيام، جمال نواصرة، علي النوباني، فتح كساب.
·        الإصدارات في فترة الهيئة الإدارية:
1- مقاطع من سيرة أبو زيد: قصص، شفيق النوباني
2- ملح إنجليزي، قصص، علي النوباني
3- تحولات الرؤية ، مقالات في القصة القصيرة في الأردن، شفيق النوباني
4- معجم الأدباء في محافظة جرش، جمال نواصرة.
5 – حين أتيت، مجموعة شعرية ميسون النوباني.
6- موسم الهجرة إلى الجنوب، رواية، جاسر الضبعة
7- ذبابة على أنف هولاكو، قصص، حسام الرشيد
8 الصعاليك الجدد، نصوص ساخرة، حسام الرشيد

الأربعاء، 29 يوليو 2015

مهرجان الإبداع الأدبي الأول "موسم المتنبي"


ضمن فعاليات جرش مدينة الثقافة الأردنية، وبرعاية سعادة الأستاذ وميض حسين مجلي تقيم رابطة الكتاب الأردنيين – فرع جرش مهرجان الإبداع الأدبي الأول "موسم المتنبي" في تمام الساعة الخامسة من مساء يوم الخميس الموافق 30-7-2015  في قاعة بلدية جرش. 

يتضمن المهرجان ثلاث جلسات بالإضافة إلى الجلسة الافتتاحية التي تلقى فيها كلمتان واحدة للدكتور إسماعيل القيام رئيس فرع الرابطة في جرش، والأخرى للشاعر الكبير عز الدين المناصرة الذي يحل ضيف شرف على المهرجان، ويتبع ذلك عرض سريع عن تاريخ جرش الأدبي والعلمي يقدمه خبير السياحة والبيئة الدكتور يوسف زريقات. وفي الجلسة الأولى التي يديرها إسماعيل القيام يلقي كل من علي النوباني ويوسف حمدان وشفيق النوباني قصائد للمتنبي.

في الجلسة الثانية التي يديرها خلدون بني عمر يقرأ الشعراء محمد مقدادي وسلطان الزغول وعلي المومني وميسون النوباني بعض شعرهم، أما في الجلسة الثالثة التي يديرها عبدالله حناتلة فيقرأ القاصون عمار الجنيدي وشفيق النوباني وعامر الشقيري وربيع ربيع وتمام الحياري بعض إبداعاتهم القصصية.

يذكر أن هذا المهرجان هو الأول من نوعه لرابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش، وقد تم اختيار المتنبي ليحمل اسم هذا الموسم نظرا لما يمثله من أهمية خاصة في التراث الأدبي العربي، على أن فرع الرابطة سيتبنى هذه الفكرة في مهرجاناته القادمة إحياء لكبار شعراء العربية في كافة العصور.

الثلاثاء، 21 يوليو 2015

بيان صادر عن رابطة الكتاب الأردنيين- فرع جرش - مقاطعة الانتخابات



نعبرنحن أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين في فرع جرش عن احتجاجنا على أجواء انتخابات الرابطة التي يسودها تبادل الاتهامات والتخوين، وتَعَمُّدُ الإساءات المباشرة وغير المباشرة، والتي ينبثق عنها لغة عصبيّة لا تليق بالرابطة من وجهة نظرنا، فما هو الفرق بين الكتاب والمثقفين من جهة، والظلاميين التكفيريين من جهة أخرى إذا انطوى خطاب المثقفين على رفض الآخر وتخوينه بعجرفة ظاهرة.
ونرى أن التكتلات والتحالفات الظاهرة حتى الآن لا تبشر بتغير قادم ذي قيمة في طريقة إدارة الرابطة، أو في الدور الثقافي والنقابي والفكري الذي يفترض أن تقوم به هذه المؤسسة الوطنيّة، بما فيه من تحقيق مكتسبات للكتاب تساعدهم على الإنتاج الإبداعي الذي من شأنه أن يساهم في الارتقاء بالذوق العام، ومن شأنه أيضاً أن يشجع على ظهور مبدعين جدد يحملون الراية من بعدنا.
لقد أصبح واضحاً للجميع أن التكتلات والتحالفات التي تخاض من خلالها انتخابات الرابطة؛ إنما يحركها كيانات سياسية وحزبية لا تنبثق من هم الكاتب واحتياجاته المتنوعة ثقافية كانت أم سياسية أم فكرية، ولا تنبثق من أهداف الرابطة التي أسست من أجلها، مما يُفقد الرابطة دورها الطليعي المفترض في إعادة تشكيل الثقافة الوطنية، بما ينسجم مع مستجدات العصر وإيجادِ ثقافة قادرة على الصمود في وجه الثقافات الأخرى التي باتت مُستقطِبة وجاذبة لفئات المجتمع الأردني بكل تنوعاتها، وبما فيها من احترام للرأي والرأي الآخر بعيدا عن أي شكل من أشكال التعصب والتطرف.
وهكذا وبدلاً من أن يصوغ المبدعون الرؤى للسياسيين وللمجتمع؛ أصبحوا يتلقون الصياغات العقيمة، والخطابات الرتيبة، والقوالب الركيكة، من أحزاب فشلت تاريخياً في تحقيق أي من أهدافها، وجاء منظروها لكي يبرئوا أنفسهم من حلقاتهم المفرغة في مؤسسة تأسست أصلاً للنهوض بهموم المبدع، وليس لتطهير أشخاص سَموا أنفسهم مناضلين وفشلوا في الوصول إلى الجماهير في مؤسسات عُرِّفت في القانون لهذه الغاية.
وعليه فقد قررنا وبالأساليب الديمقراطية المحترمة مقاطعة الدورة الحالية لانتخابات الرابطة، احتجاجاً ونأياً بأنفسنا عن هذه الأجواء العصابية التي لا تنتج سوى مزيد من الانهيار والفشل الذي يضاف الى ما لا يحتاج الى وصف في هذا الواقع العربي المشرذم.
ولا يعني هذا ابتعادنا عن الساحة الثقافية الأردنية والعربية مساهمين إيجابيين في الارتقاء بالعمل الثقافي، ومحتفظين بحقنا في حضور انتخابات الرابطة، أو التفاوض مع أي تكتل جديد لتغيير موقفنا.

الثلاثاء، 5 مايو 2015

د. إسماعيل القيام رئيسا لرابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش



بعد الاستقالة المقدمة من الكاتب علي طه النوباني  من رئاسة رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش لعدم التفرغ، انتخبت الهيئة الإدارية لفرع جرش الدكتور إسماعيل القيام رئيسا للفرع، وقد بحثت الهيئة الإدارية الأنشطة التي ستقوم بتنفيذها ضمن فعاليات جرش مدينة الثقافة الأردنية عام 2015

الاثنين، 26 مايو 2014

فرعا رابطة الكتاب في جرش وعجلون يقاطعان مهرجان جرش ويعلنان احتجاجهما على تجاهل معدي برنامج الشعر في الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين لأعضائهما




لم يكن تجاوز مثقفي جرش وكتابها في مهرجان جرش ممارسة جديدة لدى إدارة المهرجان، فقد كان مثقفو جرش في كل عام يعلنون اعتراضهم ومقاطعتهم على أمل أن تتغير هذه الممارسة في العام اللاحق، غير أن القائمين على المهرجان فيما يبدو يصرون على استبعاد أبناء جرش من المثقفين والكتاب، بل يهمشونهم في مدينتهم فيقيمون لهم فعاليات محلية على هامش المهرجان، وكأن المشاركة في الفعاليات المحلية تجعل تجاوز مثقفي وكتاب جرش في فعاليات المهرجان الرسمية أمرا طبيعيا. وقد ذهبوا إلى أبعد من ذلك حين استبعدوا شعراء ومثقفي الجارة التوأم لجرش: عجلون، وكأنهم يتحسسون من كل من هو قريب جغرافيا من موقع المهرجان.
إننا نعرف أن رابطة الكتاب الأردنيين هي المخولة بتسمية المشاركين في مهرجان جرش، ونعرف أيضا أن الرابطة استبعدت فرعي جرش وعجلون من المشاركة في مهرجان السوسنة الشعري، ونود لو تدلي الهيئة الإدارية للرابطة بمبررات هذا الموقف المستهجن من محافظتين أردنيتين أصيلتين لا يستطيع ناظر إليهما أن ينكر أنهما كانتا على الدوام مصدراً للإلهام والإبداع.
ولعل من الواضح في هذا السياق أن هذا التهميش يقع في إطار تهميش المركز للأطراف، على أن هذه المركزية لا تنبع من مركزية ثقافية تعتمد معايير موضوعية، بل هي مركزية تأتي ضمن الدوائر المغلقة التي تحتكم إلى مجموعة من الأصدقاء الذين يقربون هذا ويستبعدون ذاك، يعني بالتعبير الدارج تحتكم إلى ما يعرف بــ(الشلة) وقد شاءت إرادة من يهيمن على هذه (الشلة) أن يكون مثقفو جرش وعجلون خارج المشهد. حتى أنهم حين فكروا في دورات سابقة بواحدٍ من الشعراء الذين ينتمون إلى هاتين المحافظتين الرائدتين ثقافيا وضعوه في أمسية هامشية بعيدا عن عمان أو موقع المهرجان الرئيسي.
ويمكن للمتقصي أن يلحظ ورود أسماء في مهرجان الشعر وفي ملتقى السرد لا تملك سيرة متميزة أو آثارا معروفة، وكان من الأولى أن تكون لجيران المهرجان مشاركة في هذه الفعاليات، فهم أصحاب آثار ثقافية بارزة، على الرغم من تجاهل (الشلة) نفسها لوجودهم الثقافي المتميز الذي تشهد له محافل كثيرة بعيدة عن تأثيرات هذه (الشلة).
نحن لا نتحدث عن محاصصة، مع أن كل ما في بلادنا قائم على المحاصصة؛ بل عن تعمد تهميش مثقفي جرش وعجلون، خاصة أن عينة من مثقفي كل المدن الأردنية مشاركون بقصد أو دون قصد من قبل المنظمين، فهل انتشر المثقفون في كل المدن غير جرش وعجلون، أم أن هناك محاولة مقصودة للتهميش؟ وتهميش مَن : "المعازيب" أي أصحاب البيت الذين يشعرون بالحرج عندما يتم إدارة الجلسات من قبل ضيوف قادمين من أماكن أخرى.
وعلى إثر هذا التهميش المقصود يعلن فرع رابطة الكتاب الأردنيين في جرش وفرع رابطة الكتاب الأردنيين في عجلون مقاطعتهما لفعاليات مهرجان جرش في هذا العام، والاحتجاج رسميا على أداء الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين، الجهة المنظمة للبرنامج الثقافي في مهرجان جرش للثقافة والفنون. كما ويعلن الدكتور شفيق النوباني، من فرع جرش انسحابه من المشاركة الوحيدة التي جاءت من خلال الفعاليات المحلية للمهرجان. وعلى إثر ما يحدث من إقصاء وتهميش وتجاهل لكتاب جرش وعجلون نطالب وزارة الثقافة بنظرة أكثر موضوعية وأكثر تمثيلاً لحياتنا الثقافية.
الموقعون
- علي طه النوباني – رئيس فرع رابطة الكتاب الأردنيين في جرش
- د. سلطان الزغول / رئيس فرع رابطة الكتاب الأردنيين في عجلون
الشاعر: عمار الجنيدي ، د. إسماعيل القيام، د. شفيق طه النوباني، د. علي المومني، د. يوسف ربابعة، د. مريم جبر فريحات، د. رفعات الزغول، د. جهاد المرازيق، الشاعر: حافظ عليان، الكاتب المسرحي: جمال نواصرة، القاص: ربيع ربيع، الشاعرة: ميسون طه النوباني، الروائي: حسام الرشيد، القاص: عبد الله الحناتلة، القاص: محمد علي فالح الصمادي، الشاعر: عبد الرحمن القضاة، القاص: عامر الشقيري، القاص: فارس علي الزغول، القاصة: مُسيد المومني





السبت، 24 مايو 2014

استقالة من عضوية المجلس الثقافي لبلدية جرش



بقلم: علي طه النوباني
رئيس رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش
أعلن استقالتي من المجلس الثقافي الذي شكلته بلدية جرش ومن أية لجان انبثقت عنه بصفتي رئيسا لرابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش وبصفتي الشخصية، مؤكدا أن هذه الاستقالة ليس لها علاقة بمشاركتي الشخصية أو عدمها  في فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون، فقد شاركت مرتين في الفعاليات الرسمية للمهرجان كان آخرهما قبل عامين وكنت أحب بحكم حرصي على نجاح المهرجان وتحقيقه لأهدافه أن أرى وجوها شعرية وأدبية ونقدية جديدة في كل عام تقدم تجربتها الشعرية  ونتاجها الثقافي من خلال المهرجان.
لقد أعلنت رابطة الكتاب الأردنيين قائمة بأسماء الشعراء المشاركين في مهرجان جرش وأول ما لفت نظري هو غياب شعراء جرش وشعراء عجلون ، وكنا قد أكدنا في العديد من الجلسات الحوارية حول الفعاليات الشعرية في مهرجان جرش أن هذا المهرجان يقام في جرش وفي الوقت الذي لا نطالب فيه ب ( كوته) لشعراء جرش ومثقفيها فإننا نطالب بأن لا يصاب منظمو المهرجان ب (فوبيا) من مشاركة الجرشيين بل وحتى المحافظة التوأم مع محافظة جرش وهي عجلون. نعم لقد أصبح واضحا أن هنالك موقفاً من مثقفي جرش وعجلون وإلا كيف نفسر عدم دعوة الشاعر الجرشي حافظ عليان للمشاركة في المهرجان منذ نشوئه حتى الآن على الرغم من أن سيرته الذاتية الحافلة التي شهدت إصدار العديد من المجموعات الشعرية منذ عام 1971 وهي:
الحب في المرة القادمة، عن دار دمشق ، سنة 1972
قصائد إلى عبد الناصر، عن دار دمشق، سنة 1971
دفاعا عن الجمل الاعتراضية ، دار العودة، سنة 1974
قصائد إلى تل الزعتر، مشترك مع مجموعة شعراء، سنة 1976
بناء على حبها، دار العودة، سنة 1991
وكيف نفسر غياب العديد من الأصوات الشعرية والنقدية المتميزة في جرش وعجلون عن فعاليات المهرجان. لقد أعلنا منذ العام الماضي أننا نستهجن أن يستثنى مثقفو جرش حتى من تقديم الجلسات على الرغم من أن بينهم أصواتا متميزة في الشعر والنقد والقصة والرواية كان لهم مساهمات ذات قيمة ووزن في الساحة الثقافية المحلية والعربية.
إذا كان البعض مصابا بالفوبيا من جرش ومثقفيها فإنني أقول لهم : إن الزلازل لم تنجح في طمس حضارة جرش وتاريخها وأنهم لن ينجحوا في مساعيهم لأن ما ينفع الناس سيمكث في الأرض رغم أنوفهم.