‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيانات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيانات. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 28 مارس 2019

فلسطين والقدس والجولان عربية رغم أنف ترامب، بيان صادر عن رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش


نعبر نحن أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش عن غضبنا واستنكارنا ورفضنا لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بسيادة الكيان الصهيوني الغاصب على مرتفعات الجولان السورية المحتلة، ونؤكد لترامب ومن يشاركه غباء المنهج وسفاهة الرأي أنَّ فلسطين من البحر إلى النهر عربية خالصة، وأنّ الجولان سورية عربية مهما طال الزمن وتكالبت علينا المحن.
إنَّ أجيالنا التي دفعت من دمها ومستقبلها وحقها في الحياة والرفاه ثمنَ المؤامرات الوضيعة التي حاكها أمثال ترامب للأمة العربية لن تنسى حقوقها المشروعة والثابتة، وستقرأ التاريخ كلمة كلمة، وكما نبت أول حرف وأول كلمة في هذه الأرض؛ سينبت حقنا من جديد ويكون وبالاً على المتغطرسين والفجار والمستكبرين الذين يتنكرون لأبسط قواعد المنطق والأخلاق.
إننا ندرك ما آل إليه حالنا من ضعف، وندرك أنَّ البيانات هي الحدّ الأدنى للتضامن مع الحقِّ والعدل، لكننا نعرف أيضاً أن الصمت قد يوحي باليأس والإحباط والقبول أحياناً، وهو ما لن يكونَ أبداً مهما اشتد الظلام.
ولذا، نؤمن أن واجبنا هو غرس قضيتنا العادلة في ضمير أجيالنا وعدم الاعتراف بسفاهات جبابرة العالم الذين يسمحون لأنفسهم التنازل عن حقوق غيرهم الثابتة مخالفين بذلك كلَّ مرجعية محترمة للإنسانية والحق والعدالة.

الثلاثاء، 16 يناير 2018

بيان صادر عن رابطة الكتاب الأردنيين / فرع جرش حول عضوية الزميل ربيع ربيع



تلقينا نحن أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين فرع جرش ببالغ الأسف خبر قيام الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين بقبول استقالة الزميل ربيع محمود ربيع، وقد قمنا بتقصي الموضوع، فوجدناه على النحو التالي:
1-              أصل الموضوع ورقة مطبوعة مرسلة إلى إميل الرابطة من إميل الزميل ربيع ربيع، يعبر فيها عن استيائه من أشياء حدثت في اجتماع الهيئة العامة الأخير للرابطة.
2-              الورقة لا تحمل تاريخاً، وهي غير موقعة من الزميل ربيع ربيع كما أنه مطبوعة وليست بخط يده.
3-              كتب رئيس الرابطة على الورقة عبارة " تحفظ" وقام بحفظها لما يزيد على ثلاثة شهور، ثمَّ عرضها على الهيئة الإدارية وتمَّ قبول استقالة الزميل ربيع محمود ربيع بناء عليها بعد أن كتب الزميل ربيع منشوراً على فيسبوك أشار فيه إلى شبهة فساد في مشروع ترميم بيت الروائي الأردني غالب هلسا.
إننا ننظر إلى هذا الإجراء على أنه فصل تعسفي من عضوية الرابطة، ومخالف للبند 1 من المادة 10 من النظام الأساسي التي تتضمن أن الاستقالة يجب أن تكون خطية وموقعة من قبل العضو طالب الاستقالة.
وإننا في فرع جرش نستهجن أن تتسرع الهيئة الإدارية للرابطة في تحين الفرص لفصل المبدعين المتميزين أمثال الزميل ربيع محمود ربيع في سابقة ثقافية غريبة على جوِّنا الثقافي الذي تميز على الدوام بالتروي وطول النفس، وعدم المسارعة إلى أقصى الإجراءات، كما ونعتبر هذا القرار غير قانوني، ونعتبر أن الزميل ربيع محمود ربيع ما زال عضوا في الرابطة، ونطالب الهيئة الإدارية للرابطة بمراجعة قرارها وإلغائه، وهو ما سوف نتابعه على أعلى المستويات القانونية.
كما ونؤكد - كما أكدنا في غير مرة - أنَّ الكتاب ينتخبون هيئة إدارية ورئيساً ليقوموا على خدمة الشأن الثقافي والإبداعي؛ وليس لكي ينصبوا أنفسهم سلطة دكتاتورية لقمع الكتاب وتكميم أفواههم وهو ما لن يتحقق أبداً مهما كانت ذهنية التسلط التي تسكن عقول البعض.
علي طه النوباني، د. إسماعيل القيام، عبد الله أحمد الحناتلة، د.علي المومني، يحيى حمدان، د. عبد الرحمن الرشيد، ميسون طه النوباني، د. ليندا عبيد، جمال نواصرة، د. شفيق طه النوباني، د. عطا الله الزبون، د. جهاد المرازيق، طارق بنات، ياسر أبو طعمة، حسام الرشيد، أ.د فؤاد عبد المطلب، هاشم غرايبة، مهند العزب، علاء أبو عواد، إسلام سمحان، سميحة خريس، د. عطا الله الحجايا، د. سلطان الزغول، عليان عليان، عبد السلام صالح، جهاد أبو حشيش، د. عبد الرحمن مصطفى القضاة، د. حنان هلسة، سليم النجار، محمد عريقات، شوكت سعدون، سفيان الفاعوري، محمود البنا

الجمعة، 8 ديسمبر 2017

بيان صادر عن الرابطة يستنكر القرار الأمريكي حول القدس


عمان - بالأمس أقدم الرئيس الأمريكي على إرتكاب عدوان جديد على الشعب الفلسطيني والأمة العربية بإعترافه بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني, وإيعازه لنقل سفارة بلاده إليها, وهو بهذا القرار يجسد مقدار التحيّز للعدو الصهيوني والتواطؤ معه في محاولته اليائسة لطمس الهويّة العربيّة لفلسطين, وتزوير تاريخها, والإساءة لقيمها ومقدساتها, وتركيع وإذلال شعبها وإقتلاعه من أرضه.
وما علم هذا القابع في البيت الأبيض الذي يقف على رأس أعتى الدول التي نهضت على الظلم والعدوان والطغيان, وأبادت الهنود الحُمر, وجسدت العبودية واستخدمت أسلحة الدمار الشامل والقنابل الذرية ضد المدنيين ورعت كل أنواع الإرهاب في العالم, ودمرت شعوباً وبلداناً آمنة تحت ذريعة مكافحة الإرهاب.
لم يدر الرئيس الأمريكي أن إرادة الشعب الفلسطيني وإرادة الأمة العربيّة قد صمدت في وجه كل المؤمرات, وكل جيوش العدوان, وقهرت إرادة المحتلين رغم ما لحق بها من دمار وأصابها من أوضار الشر .
لم يدر هؤلاء المتغطرسون أن فلسطين تعيش في قلب كل عربي أينمّا حل, وحيثما ارتحل, وأن القدس أولى القبلتين, وثالث الحرمين الشريفين, وأرض كل المقدسات الإسلامية والمسيحية, وأنها قبلة العرب والمسلمين والمسيحين, وأن مآذنها وكنائسها وقبابها موجودة في الضمائر قبل أن تكون في الأرض,هي قدس الأقداس عاصمة فلسطين, لم ولن تكون عاصمة لدولة الإحتلال مهما تجبر, ومهما فرض من القيود والقوانين المجحفة على أبنائها, وفلسطين أرض عربية لن يحولها الإحتلال إلى أرض (يهودية), مهما بنى من مستعمرات ومستوطنات, ومهما وقع من اتفاقيات مع هذا وذاك, فحيفا واللد والرملة وعكا ستظل أسماء وأماكن نستمد منها العزيمة على رفض كل محاولات التهويد, وفرض الإستسلام على شعبنا الأبيّ الصامد, الرافض لكل مشاريع التسويّة والإستسلام والإتفاقيات الباطلة التي لا تستند إلى حق قانوني أو إرادة شعبية.
لقد أسقطت الولايات المتحدة بهذا القرار كل إدعاءاتها بأنها راعية السلام, وحامية الأمن, وأثبتت بما لا يدع مجالاً للشك بأنها الراعية بإمتياز للإرهاب والعدوان, وأنها العدو الأول للامة العربية, فقد دمرت العراق وسوريا وليبيا واليمن, وافغانستان وغيرها, ونهبت مع حلفائها الغربيين ثروات الأمة, وسخرتها لخدمة مخططاتها.
إننا ونحن نستنكر هذا القرار فإننا ندعو أبناء شعبنا الفلسطيني إلى توحيد إرادته, والتمسك بالمقاومة سبيلاً لتحرير أرضه ومواجهة النتائج المترتبة على هذا الفعل الشنيع, ومقاومة كل أشكال الإستيطان, كما نطالب بإلغاء الإتفاقيات التي وقعت مع العدو الصهيوني, وإغلاق سفاراته وقنصلياته في العواصم العربية, ورفض كل أشكال التطبيع معه, وفي الوقت نفسه فإننا نحث الجماهير العربية على دعم إرادة الصمود لدى الشعب الفلسطيني ومقاطعة السلع والبضائع والشركات الأمريكية, والمطالبة بإغلاق القواعد العسكرية المنتشرة في المنطقة العربية, ووقف كل التسهيلات التي تقدم لقواتها, كما نؤكد على ضرورة تواصل الفعاليات الشعبية الرافضة لهذا القرار.
عاشت فلسطين حرة عربية
عاشت القدس عاصمة أبدية لفلسطين
ورمزاً حقيقياً للسلام والمحبة
والخزي والعار للمحتلين وحلفائهم وأعوانهم .


التاريخ : 7/12/2017

الثلاثاء، 21 يوليو 2015

بيان صادر عن رابطة الكتاب الأردنيين- فرع جرش - مقاطعة الانتخابات



نعبرنحن أعضاء رابطة الكتاب الأردنيين في فرع جرش عن احتجاجنا على أجواء انتخابات الرابطة التي يسودها تبادل الاتهامات والتخوين، وتَعَمُّدُ الإساءات المباشرة وغير المباشرة، والتي ينبثق عنها لغة عصبيّة لا تليق بالرابطة من وجهة نظرنا، فما هو الفرق بين الكتاب والمثقفين من جهة، والظلاميين التكفيريين من جهة أخرى إذا انطوى خطاب المثقفين على رفض الآخر وتخوينه بعجرفة ظاهرة.
ونرى أن التكتلات والتحالفات الظاهرة حتى الآن لا تبشر بتغير قادم ذي قيمة في طريقة إدارة الرابطة، أو في الدور الثقافي والنقابي والفكري الذي يفترض أن تقوم به هذه المؤسسة الوطنيّة، بما فيه من تحقيق مكتسبات للكتاب تساعدهم على الإنتاج الإبداعي الذي من شأنه أن يساهم في الارتقاء بالذوق العام، ومن شأنه أيضاً أن يشجع على ظهور مبدعين جدد يحملون الراية من بعدنا.
لقد أصبح واضحاً للجميع أن التكتلات والتحالفات التي تخاض من خلالها انتخابات الرابطة؛ إنما يحركها كيانات سياسية وحزبية لا تنبثق من هم الكاتب واحتياجاته المتنوعة ثقافية كانت أم سياسية أم فكرية، ولا تنبثق من أهداف الرابطة التي أسست من أجلها، مما يُفقد الرابطة دورها الطليعي المفترض في إعادة تشكيل الثقافة الوطنية، بما ينسجم مع مستجدات العصر وإيجادِ ثقافة قادرة على الصمود في وجه الثقافات الأخرى التي باتت مُستقطِبة وجاذبة لفئات المجتمع الأردني بكل تنوعاتها، وبما فيها من احترام للرأي والرأي الآخر بعيدا عن أي شكل من أشكال التعصب والتطرف.
وهكذا وبدلاً من أن يصوغ المبدعون الرؤى للسياسيين وللمجتمع؛ أصبحوا يتلقون الصياغات العقيمة، والخطابات الرتيبة، والقوالب الركيكة، من أحزاب فشلت تاريخياً في تحقيق أي من أهدافها، وجاء منظروها لكي يبرئوا أنفسهم من حلقاتهم المفرغة في مؤسسة تأسست أصلاً للنهوض بهموم المبدع، وليس لتطهير أشخاص سَموا أنفسهم مناضلين وفشلوا في الوصول إلى الجماهير في مؤسسات عُرِّفت في القانون لهذه الغاية.
وعليه فقد قررنا وبالأساليب الديمقراطية المحترمة مقاطعة الدورة الحالية لانتخابات الرابطة، احتجاجاً ونأياً بأنفسنا عن هذه الأجواء العصابية التي لا تنتج سوى مزيد من الانهيار والفشل الذي يضاف الى ما لا يحتاج الى وصف في هذا الواقع العربي المشرذم.
ولا يعني هذا ابتعادنا عن الساحة الثقافية الأردنية والعربية مساهمين إيجابيين في الارتقاء بالعمل الثقافي، ومحتفظين بحقنا في حضور انتخابات الرابطة، أو التفاوض مع أي تكتل جديد لتغيير موقفنا.

الاثنين، 26 مايو 2014

فرعا رابطة الكتاب في جرش وعجلون يقاطعان مهرجان جرش ويعلنان احتجاجهما على تجاهل معدي برنامج الشعر في الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين لأعضائهما




لم يكن تجاوز مثقفي جرش وكتابها في مهرجان جرش ممارسة جديدة لدى إدارة المهرجان، فقد كان مثقفو جرش في كل عام يعلنون اعتراضهم ومقاطعتهم على أمل أن تتغير هذه الممارسة في العام اللاحق، غير أن القائمين على المهرجان فيما يبدو يصرون على استبعاد أبناء جرش من المثقفين والكتاب، بل يهمشونهم في مدينتهم فيقيمون لهم فعاليات محلية على هامش المهرجان، وكأن المشاركة في الفعاليات المحلية تجعل تجاوز مثقفي وكتاب جرش في فعاليات المهرجان الرسمية أمرا طبيعيا. وقد ذهبوا إلى أبعد من ذلك حين استبعدوا شعراء ومثقفي الجارة التوأم لجرش: عجلون، وكأنهم يتحسسون من كل من هو قريب جغرافيا من موقع المهرجان.
إننا نعرف أن رابطة الكتاب الأردنيين هي المخولة بتسمية المشاركين في مهرجان جرش، ونعرف أيضا أن الرابطة استبعدت فرعي جرش وعجلون من المشاركة في مهرجان السوسنة الشعري، ونود لو تدلي الهيئة الإدارية للرابطة بمبررات هذا الموقف المستهجن من محافظتين أردنيتين أصيلتين لا يستطيع ناظر إليهما أن ينكر أنهما كانتا على الدوام مصدراً للإلهام والإبداع.
ولعل من الواضح في هذا السياق أن هذا التهميش يقع في إطار تهميش المركز للأطراف، على أن هذه المركزية لا تنبع من مركزية ثقافية تعتمد معايير موضوعية، بل هي مركزية تأتي ضمن الدوائر المغلقة التي تحتكم إلى مجموعة من الأصدقاء الذين يقربون هذا ويستبعدون ذاك، يعني بالتعبير الدارج تحتكم إلى ما يعرف بــ(الشلة) وقد شاءت إرادة من يهيمن على هذه (الشلة) أن يكون مثقفو جرش وعجلون خارج المشهد. حتى أنهم حين فكروا في دورات سابقة بواحدٍ من الشعراء الذين ينتمون إلى هاتين المحافظتين الرائدتين ثقافيا وضعوه في أمسية هامشية بعيدا عن عمان أو موقع المهرجان الرئيسي.
ويمكن للمتقصي أن يلحظ ورود أسماء في مهرجان الشعر وفي ملتقى السرد لا تملك سيرة متميزة أو آثارا معروفة، وكان من الأولى أن تكون لجيران المهرجان مشاركة في هذه الفعاليات، فهم أصحاب آثار ثقافية بارزة، على الرغم من تجاهل (الشلة) نفسها لوجودهم الثقافي المتميز الذي تشهد له محافل كثيرة بعيدة عن تأثيرات هذه (الشلة).
نحن لا نتحدث عن محاصصة، مع أن كل ما في بلادنا قائم على المحاصصة؛ بل عن تعمد تهميش مثقفي جرش وعجلون، خاصة أن عينة من مثقفي كل المدن الأردنية مشاركون بقصد أو دون قصد من قبل المنظمين، فهل انتشر المثقفون في كل المدن غير جرش وعجلون، أم أن هناك محاولة مقصودة للتهميش؟ وتهميش مَن : "المعازيب" أي أصحاب البيت الذين يشعرون بالحرج عندما يتم إدارة الجلسات من قبل ضيوف قادمين من أماكن أخرى.
وعلى إثر هذا التهميش المقصود يعلن فرع رابطة الكتاب الأردنيين في جرش وفرع رابطة الكتاب الأردنيين في عجلون مقاطعتهما لفعاليات مهرجان جرش في هذا العام، والاحتجاج رسميا على أداء الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين، الجهة المنظمة للبرنامج الثقافي في مهرجان جرش للثقافة والفنون. كما ويعلن الدكتور شفيق النوباني، من فرع جرش انسحابه من المشاركة الوحيدة التي جاءت من خلال الفعاليات المحلية للمهرجان. وعلى إثر ما يحدث من إقصاء وتهميش وتجاهل لكتاب جرش وعجلون نطالب وزارة الثقافة بنظرة أكثر موضوعية وأكثر تمثيلاً لحياتنا الثقافية.
الموقعون
- علي طه النوباني – رئيس فرع رابطة الكتاب الأردنيين في جرش
- د. سلطان الزغول / رئيس فرع رابطة الكتاب الأردنيين في عجلون
الشاعر: عمار الجنيدي ، د. إسماعيل القيام، د. شفيق طه النوباني، د. علي المومني، د. يوسف ربابعة، د. مريم جبر فريحات، د. رفعات الزغول، د. جهاد المرازيق، الشاعر: حافظ عليان، الكاتب المسرحي: جمال نواصرة، القاص: ربيع ربيع، الشاعرة: ميسون طه النوباني، الروائي: حسام الرشيد، القاص: عبد الله الحناتلة، القاص: محمد علي فالح الصمادي، الشاعر: عبد الرحمن القضاة، القاص: عامر الشقيري، القاص: فارس علي الزغول، القاصة: مُسيد المومني